نشاطات هذا الموضوع

بعض المحاولات فى هذا الموضوع من جانب الفنانين والاعلامين

منصور حسن وعكاشة وسكينة وهنيدى ويوسف ينضمون لحملة «المصرى اليوم» ضد «القمامة» كتب منى ياسين ومها البهنساوى ١٩/ ٢/ ٢٠٠٩

<table dir=rtl cellSpacing=0 cellPadding=0 border=0><tr><td></IMG></TD></TR> <tr><td></TD></TR> <tr><td align=right width=240>تلال القمامة التى تلقت «المصرى اليوم» بلاغاً عنها من مكتب وزير التضامن </TD></TR></TABLE> أثارت حملة «المصرى اليوم»، التى بدأت قبل أسبوعين، ردود فعل واسعة، وحققت نجاحاً كبيراً ليس فقط بين المواطنين فى القاهرة، وإنما بين كبار رجال الدولة والشخصيات العامة والفنانين وفى الإذاعة. وتلقت الجريدة أمس، بلاغاً من عاطف سعد عويضة، مدير مكتب الدكتور على المصيلحى، وزير التضامن الاجتماعى، مرفقاً به عدة صور لأكوام قمامة كبيرة فى منطقة عمارات مصر للتعمير بزهراء المعادى «الحى التاسع»، وكتب اسم رئيس الحى وهو العميد حمدى أبوهاشم، واسم شركة النظافة وهى «أوروبا ٢٠٠٠». وطلب عويضة فى بلاغه نشر الصور حتى يستجيب المسؤولون ويرفعوا القمامة، من جانبها، اتصلت الجريدة باللواء أحمد هانى، رئيس مدينة المعادى، الذى قرر إحالة المسؤولين بشركة النظافة للتحقيق. وانضم للحملة عدد من الشخصيات العامة، منهم منصور حسن، وزير الإعلام الأسبق، والكاتبة سكينة فؤاد، والكاتب أسامة أنور عكاشة، والفنان محمد هنيدى، والمخرج خالد يوسف، كما زار وفد من الإذاعة مقر الجريدة أمس الأول، وعرض عبدالرحمن رشاد، رئيس شبكة البرنامج العام، المشاركة فى الحملة من خلال برنامج «هنا القاهرة»، الذى يذاع يومى الخميس والجمعة، حيث يتلقى البرنامج شكاوى المواطنين على رقمى تليفون٢٥٧٩٢٣٠٣ و٢٥٧٤٠١٥٢، وعبر رسائل s.m.s على رقم ٤٤٠٦. النجاح الذى حققته الحملة على مدى اليومين الماضيين جعل إدارة الجريدة تقرر مدها إلى جميع المحافظات ابتداء من بعد غد «السبت»، تحت شعار «من أجل مصر نظيفة». وقال منصور حسن، وزير الإعلام الأسبق، إنها فكرة تتسم بالجدية والكفاءة العالية، لأنها خدمة عامة اجتمع عليها جميع فئات المجتمع من مواطنين وشخصيات عامة ومسؤولين. ووصفت الكاتبة سكينة فؤاد «الحملة» بأنها أول حملة حضارية محترمة تؤتى ثمارها بشكل إيجابى، وتؤكد دور الصحافة فى تغيير وجه المجتمع. وأكد أسامة أنور عكاشة أنه لأول مرة تقوم حملة بدورها كقوة ضاغطة على الحكومة، التى لم تقم بدورها من البداية، لكن حملة «المصرى اليوم» جعلت المسؤولين يتسابقون لتنظيف الشوارع. وأعرب محمد هنيدى عن سعادته بالحملة، وقال: «إنها مشرفة»، وأيد فكرة أن تمتد إلى مصر كلها، واقترح المخرج خالد يوسف نشر ٢٠ صورة يومياً للقمامة فى عدد كبير من الشوارع، لإحراج رؤساء الأحياء. <table border=0><tr><td>طالع المزيد </TD></TR> <tr><td>«الجيزة» ترفع القمامة من داخل أرض فضاء فى «فيصل»</TD></TR> <tr><td>«نظافة القاهرة» تستجيب لحملة «المصرى اليوم» وترفع المخلفات من مساكن المثلث فى مدينة نصر</TD></TR></TABLE>

تحت رعاية جريدة المصرى اليوم

اتعلمون هذا كان حال القاهرة أثناء زيارة اوباما للقاهرة التى لم تستغرق الا سالعت قليلة وطبعا اول ما اوباما ركب الطيارة كلنا عارفين ايه اللى حصل


بين يوم وليلة تبدل الحال فى القاهرة، ووقف المسئولون من كبيرهم لصغيرهم على قدم وساق لتزيين وتجميل العاصمة-مدينة الألف عصى- استعدادا لزيارة الرئيس الأمريكى باراك أوباما بعد غد الخميس.

واللافت أن المشكلة التى لطالما اشتكت منها الهيئة العامة لنظافة وتجميل القاهرة وأجهزة المحافظة تحققت فى لحظات، ونفضت القاهرة القمامة من أركانها واكتست بزيها الأخضر فى غمضة عين، وكأنها تتأهب لاستقبال عيد لم تعهده من قبل.

وتكاد أركان القاهرة لا تخلو من عامل نظافة يزيل قمامة عمرها 20 عاما، أو جناينى يقلم شعث الأشجار، أو نساج ينسج سجاجيد جوامعها المتهالكة، أو عاملات نظافة يتسارعن لتنظيف ساحة مسجد أو أحد الآثار، فى سيمفونية قد توحى للمشاهد بحدوث ثورة جديدة تحت عنوان "الثورة الأوبامية".

القاهره فى زيها الجديد




الشرطة المصرية على قدم وساق استعدادا لاستقبال أوباما



أوباما يثير البهجة والإبداع فى نفوس المصريين



ثورة إبداع استعدادا لزيارة أوباما




حتى توت عنخ أمون يرحب بأوباما




شرطى يمشط منطقة الهرم استعدادا لاستقبال أوباما



عامل بجامعة القاهرة يقلم الأشجار والنباتات استعدادا لزيارة أوباما



واخر يبدل سجاجيد الصلاة فى جامع الرفاعى استعدادا لزيارة أوباما



واخر يطلى القضبان أمام أبو الهول تأهبا لزيارة أوباما


عامل نظافة يغسل الطرق المصرية



تعالى كل يوم يا اوباما , وياريت تنورنا فى طنطا[img]]

السجناء فى تركيا يجمعون القمامة

السجناء في تركيا يجمعون القمامة من الشوارع
قررت محافظة "موغلا" التركية استخدام السجناء في تنظيف شوارع المحافظة
24.05.2009 12:48
أخبار العالم
حسب البروتوكول الذي وقعته محافظة"موغلا" التركية مع إدارة الإدعاء العام التركي، تقرر استخدام السجناء الذين يقضون أحكاما مخففة في تنظيم الشوارع الرئيسية بالمحافظة هذا العام. و يأتي هذا في إطار جهود خفض نفقات المحافظة في مجال النظافة. ويذكر أن محافظة "موغلا" تعد من المراكز الرئيسية لحركة السياحة الداخلية في تركيا

السلام عليكم ورحمة الله
أتعلمون ان القمامة التى نلقى بها فى الشوارع تعتبر
احينانا منجم ذهب



كشفت دراسة علمية أجراها معهد بحوث الأراضي والمياه والبيئة في مصر أن قمامة القاهرة تعتبر من أغنى أنواع القمامة في العالم، وأن الطن الواحد من القمامة المصرية من الممكن أن يرتفع ثمنه إلى ستة آلاف جنيه (1090 دولارا) لما يحتويه من مكونات مهمة تقوم عليها صناعات تحويلية كثيرة.



وأوضحت الدراسة التي ناقشها محافظ القاهرة وعدد من قيادات وزارة البيئة أن قمامة القاهرة تشمل المواد العضوية والبلاستيك والنحاس والورق والزجاج والألمنيوم والقماش والصفيح، وهناك بعض التجارب المتعلقة بإعادة تدوير القمامة التي لاقت نجاحا ملحوظا ووفرت العديد من فرص العمل للشباب.

ومعروف أن هناك مشكلة تعترف بها وزارة البيئة المصرية، تتمثل في عدم جمع نصف قمامة القاهرة بالفعل من الشوارع بسبب مشكلات فنية ومادية، وأن نحو ثلث قمامة مدينة القاهرة تقوم بجمعها العربات الخاصة التابعة لأباطرة المهنة التقليديين، حيث يقومون بتصنيفها إلى مجموعات مختلفة تمهيدا لإعادة معالجة نحو 80 في المائة منها، بيد أن ثلثي هذه القمامة لا تجد عمليات منظمة لجمعها.

ومن أبرز ما يتم استخراجه من القمامة الأوراق والزجاج والبلاستيك والحديد الخردة، وكلها تباع إلى مصانع قادرة على الاستفادة منها، حيث يشرف على هذه المزابل العامة أثرياء، وصفتهم الصحف المصرية بالمليونيرات من أصحاب العمارات والسيارات الفاخرة من وراء جمع القمامة، وتشير أسماء غالبية كبار العاملين في هذا المجال إلى أن أغلبهم مزارعون من صعيد مصر، ممن هاجروا إلى القاهرة قبل سنوات عديدة وعاشوا في تجمعات سكنية عشوائية فقيرة في المناطق المحيطة بالعاصمة وعملوا في جمع القمامة وتصنيفها وبيعها.

وأشار الدكتور عبد الرحيم شحاتة محافظ القاهرة السابق إلى أن كميات المخلفات والقمامة اليومية بمحافظة القاهرة تبلغ نحو 13 ألف طن، منها 5.8 ألف طن قمامة، والباقي مخلفات مبانٍ وأتربة، لافتا إلى أنه تم توقيع عقد لإقامة مصنع لتحويل القمامة إلى سماد عضوي، والمخلفات إلى مواد للبناء بتكاليف تصل إلى نحو 27 مليون دولار ويقام على مساحة 25 فدانا.

ويؤكد محمد إبراهيم وكيل أول وزارة البيئة سابقا أن حجم القمامة في كل المدن المصرية يتزايد بشكل كبير مع تزايد السكان، وأن ما يتم رفعه من هذه القمامة لا يزيد على النصف، في حين يظل قسم كبير في الشوارع لا يستفاد منه، وأن حجم القمامة في مصر عام 2000 بلغ 3.20 مليون طن، ومن المتوقع أن يصل عام 2016 إلى 2.30 مليون طن..

موضحا أن هذه الكميات التي تحتوي على مواد صلبة وزجاج وورق يمكن أن توفر لمصر 9 ملايين طن من السماد العضوي عن طريق تدوير القمامة لزراعة مليوني فدان ترتفع إلى 5.14 مليون عام ،2016 وأن تنتج 3 ملايين طن ورق لتشغيل 3 مصانع و348 ألف طن زجاج و336 ألف طن حديد.

ويرى الدكتور سعد نصار مستشار وزير الزراعة أن مصر في حاجة إلى إقامة ألف مصنع للسماد وفقا لدراسات وزارة الزراعة، الأمر الذي يستوجب تدوير هذه القمامة وتحويلها إلى سماد.. منوها إلى أنه تم بالفعل إنشاء 26 مصنعا لإنتاج السماد من المخلفات العضوية في المحافظات.

وأوضح أنه يمكن الاستفادة من هذه القمامة في إنتاج 415 طنا من حديد التسليح، و110 آلاف طن من البلاستيك، والاستفادة من هذه النفايات في صناعة الأعلاف لتوفير 6.2 مليون فدان تزرع “برسيم” سنويا لتغذية أكثر من 6.8 مليون بقرة وجاموسة، وهو ما يعني في النهاية تحقيق عائد قدره مليار جنيه مصري تقريبا وتشغيل 250 ألف شاب.


منقول

يا ترى من فعل هذا بشوارعنا الم نكن نحن من القى هذه القمامة وبعدها اشتكينا من تراقمها

محاولة من محافظ القاهرة

الدكتور عبدالعظيم وزير محافظ القاهرة طلب من رؤساء الأحياء تقديم تقارير يومية عن حالة النظافة بالشوارع.. المساء قامت بجولة في عدة أحياء لتقدم تقارير واقعية تعكس معاناة المواطنين بعيداً عن التقارير الوردية التي قد يقدمها رؤساء الاحياء!!.. فواقع الحال في الشوارع يؤكد ان تقارير رؤساء الاحياء لاتقدم صورة حقيقية وإلا لما كان الحال الذي رأينا عليه شوارع دار السلام وحدائق المعادي وشبرا والساحل وباب الشعرية!!
اكوام القمامة ومخلفات المباني ضيف ثقيل في الشوارع حتي أنها تكاد ترتفع لسور المترو في شارع 9 وامتداد 9 والرصيف المؤدي لمحطة مترو حدائق المعادي!! .. كذلك شارع أحمد زكي في دار السلام بجوار محطة المياه.. وشارع كامل صدقي بالفجالة.. ذلك الشارع الذي يضم الكثير من الآثار وله موقع متميز علي الخريطة السياحية ويرتاده السياح باستمرار!!
أما شارع أحمد حلمي وشوارع حي شبرا فقد تحولت إلي مقالب عشوائية بعد ان عجزت صناديق القمامة عن استيعابها لعدم الانتظام في افراغها!!
المواطنون قالوا إن شركات النظافة لاتقوم بعملها كما يجب ولا توجد متابعة لها سواء من الحي أو هيئة النظافة.. والصورة لا تكذب
* عربي وهيب - صاحب محل عصائر بحدائق المعادي: الرصيف المؤدي لمحطة مترو حدائق المعادي اتجاه حلوان تحول إلي مقلب قمامة ومخلفات مبان بارتفاع سور المترو!! وذلك رغم انتظام عمال النظافة في التواجد في الشوارع إلا أنهم يكتفون بالكنس وجمع بعض القمامة!!
يضيف ان الشارع أصبح أشبه بالخرابات لأن السكان انفسهم يلقون بالقمامة علي الرصيف المؤدي لمحطة المترو!!
* شاكر عبدالعزيز "صاحب مطعم" بحدائق المعادي شركة الغاز قامت بحفر شارع 9 وامتداده لتركيب مواسير وتركت المكان دون ردم الحفر وتحول الشارع الموازي لسور المترو بأكمله لمقلب قمامة ونجد يومياً عمال النظافة يمرون أمام القمامة دون رفعها ويقومون فقط بتفريغ صندوق القمامة الكبير الذي يمتلئ في نفس اليوم ويتركون ما حول الصندوق من أكوام القمامة ولا نعرف لماذا ندفع لشركة الننظافة رسوماً شهرية؟!.. ومن الواضح أنه لا توجد متابعة لعمليات النظافة سواء من رؤساء الأحياء أو المسئولين بهيئة النظافة.. وإذا كانت هناك تقارير لرؤساء الأحياء ترفع للمحافظ عن حالة الشوارع فمن المؤكد انها تقدم صورة غير واقعية وإلا لما بقي الحال علي ماهو عليه منذ شهور!!
* أحمد محمد علي "موظف" أسكن هذه الشوارع لحدائق المعادي تتبع حي البساتين الذي لايتابع أداء شركة النظافة وللأسف شارع 9 أصبح يضم أكبر عددمن الخرابات وأماكن تجميع القمامة وقد وضعت شركة النظافة صندوقاً واحداً كبيراً بجوار مسجد الخليل ابراهيم وقد اضطر أهالي المنطقة لاحضار الزبالين أكثر من مرة لرفع القمامة من أمام محطة حدائق المعادي بجوار سور المترو لكنها تعود مرة أخري ونتمني حلا نهائياً لهذه المشكلة المزمنة.
* سيد معوض "طالب" تقدمنا بشكاوي كثيرة لإدارة المتابعة سواء في حي البساتين أو حي دار السلام فالشارع يمتد بالحي عن انتشار القمامة في شوارع حدائق المعادي دون جدوي وكأننا نحرث في المياه!!
* سعد عبدالله "موظف": شارع أحمد زكي بدار السلام نموذج صارخ لعدم النظافة فمخلفات المباني تحالفت مع أكوام القمامة لتقدم مشهداً سيئاً بسبب انعدام المتابعة سواء في حي البساتين أوحي دار السلام فالشارع يمتد في نطاق الحيين وعمال النظافة اختفوا!!
* أحمد كامل "مدرس" وأحد سكان شارع أحمد زكي: للأسف شوارع دار السلام وعلي رأسها شارع أحمد زكي اصبحت هي المكان المفضل لعربات الكارو لالقاء مخلفات المباني وأكوام القمامة طالما غابت المتابعة واختفي عمال النظافة!!
* يقول مصطفي محمد ابراهيم "موظف" أكوام القمامة مشهد معتاد في حي دار السلام وتحديدا في شارع أحمد زكي بجوار شركة الصرف الصحي محطة رفع دار السلام.. ويراها عمال شركة النظافة يومياً ولا يقومون برفعها بل ان أكوام القمامة تعوق المشروع المقرر اقامته للصرف الصحي بالشارع لخدمة سكان كل من حي البساتين وحي دار السلام وقد وصل الأمر إلي قيام سكان المناطق المجاورة بإلقاء القمامة في شارع أحمد زكي بعد ان تحول المكان بجوار شركة الصرف الصحي لخرابة مهجورة!!
* محمد طلعت "عامل" أكوام القمامة بجوار مشروع محطة المياه بدار السلام اصبحت مكاناً لتجمع الكلاب الضالة والفئران وكذلك مكاناً لتجمع قطعان الاغنام والماعز - كما ان الروائح الكريهة تزكم الأنوف وشركة النظافة مرفوعة من الخدمة ولا تقوم اساساً بتفريغ الصندوق الكبير الذي تم وضعه لتجميع القمامة والذي يظل ممتلئا لمدة اسبوع كامل!!
* محمد حسن عامل: يوميا تأتي عربات الكارو في عز النهار وتقوم بإلقاء مخلفات البناء والقمامة ويخشي الناس التعرض لها لأن اصحابها من البلطجية.
الدكتور ميشيل دوس أحد اطباء المستوصف الطبي بشارع كامل